سياسي وإعلامي يمني عين وزيراً لحقوق الإنسان في حكومة خالد بحاح بتاريخ 7 نوفمبر 2014 [1] حتى قدمت حكومة خالد بحاح استقالتها في 22 يناير 2015، بعد انقلاب اليمن 2014 الذي قام به الحوثيون.[2] واستأنف الاصبحي عمله كوزير لحقوق الإنسان من الرياض مقر الحكومة المصغرة في المنفى، وبعد ذلك أسندت له مهام القائم بأعمال وزير الإعلام ورئيس اللجنة العليا للإغاثة خلفاً لنادية السقاف.